المتابعين الكرام اينما كنتم حول العالم عبرصفحات الجمهوريه,, الساده الافاضل: يذكرنى بعض العرب فى السلطة وخارجها، ممن ينتظرون بلهفة نتائج الانتخابات الأمريكية التى تجرى بين الديمقراطية «كامالا هاريس» والجمهورى «دونالد ترامب» آملاً فى أن تحمل تلك النتائج بعض أوجه التغيير فى منطقتنا المنكوبة بالحروب والكوارث والمآسى، بالمثل الشعبى القائل «يامستنى السمنة من بطن النملة لا أنت طابخ ولا قالى». وبرغم التحذير الذى ينطوى عليه المثل لمن يبالغون فى توقعاتهم، وينتظرون شيئاً سوف يأتى، لكنه لا ياتى وغير قابل أصلاً للمجئ، وأيضاً السخرية من جهلهم بخصائص النملة وطبيعتها، فالمثل يتضمن كذلك…
اليوم: 7 نوفمبر، 2024
الاعلاميه الكبيره سناء منصورتكتب في/طباع المصريين الجميله.
متابعينا الاكارم اينما كنتم حول العالم عبرصفحات الجمهوريه: السيدات والساده: إحنا كمصريين، كان لينا طبيعة خاصة وارثينها من أجدادنا المصريين القدماء، وهي التصالح مع المختلف في العقيدة أو اللون أو الجنسية.. مصر تعايش فيها اليهودي والمسيحي والمسلم مع بعض وبيشتغلوا مع بعض ومنهم فنانين عظماء مثلوا وغنوا ولحنوا وتجار لسه أسامي محلاتهم موجودة لدلوقتى. أنا من الجيل اللي وهو صغير في بيته ماسمعتش كلمة عقيقة كانوا بيقولوا سبوع ونغنى “برجالاتك”.. والست العظيمة الوقورة جدتي وقريناتها كانت بتقول جوزي مش زوجي. لما كنا بنرد علي التليفون كنا بنقول: “آلو مساء الخير”…